نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
155 نتائج ل "التصوير السينمائي"
صنف حسب:
من اللوحة إلى الشاشة : المرجعيات التشكيلية للقطة السينمائية = Painting to screen : references for the formation to the shots in cinema
يقول الناقد السينمائي جوزيف ماشيللي : التكوين الجيد هو ترتيب العناصر المصورة في وحدة مترابطة ذات كيان متناسق» .. لتبدأ هنا عملية التكوين مع بداية تحديد موقع الممثل أو قطعة الأثاث، أو الإكسسوار، والمطلوب عند تحديد وضع الممثلين وحركتهم داخل المنظر الحصول على أفضل تأثير ممكن لدى جمهور المشاهدين، ومن هذا المنطلق يأتي كتاب الباحث نصير حيدر لازم الصادر عن دار العلى، (من اللوحة الى الشاشة) الذي يبحث المرجعيات التشكيلية للقطة السينمائية .. باعتبار أن التكوين في الصورة السينمائية، يتناول اشتغالا مقاربا لدور التشكيل لأنه يهتم بوضع الصورة عموما في الفنون المختلفة، وما التكوين إلا أحد العناصر المهمة والأساسية في صنع اللقطة السينمائية.
وحدات المعنى الأساسية في اللغة والتصوير السينمائي
تناولت العديد من الدراسات الخاصة بسيمولوجيا السينما في الستينيات موضوعات متعلقة بوحدات المعنى الأساسية والإفصاح المزدوج والوحدة الصغرى، ومصطلحات مستويات المعنى، وكل ذلك كان محاولات من قبل الرواد في مجال الدراسات السيميولوجية السينمائية لإيجاد تكافؤات بين وحدات اللغة ووحدات الفيلم. وظهر خلال ذلك مصطلح الإفصاح الثنائي أو المزدوج الذي يظهر في رسالة الفيلم والذي يمكن تجزئته إلى مفردات بحيث تحمل تلك المفردات المعنى في ذاتها وتسمى وحدات المعنى الأساسية morphems والتي ترتبط بشكل مباشر بدراسة الوحدة الأصغر التي تظهر في الدراسات اللغوية في وحدات الصوت الأساسية باللغة المنطوقة أو وحدات الكتابة الأساسية باللغة المكتوبة. ذكر ميتز -وهو أحد أهم الرواد في مجال الدراسات الخاصة بسميولوجيا الفيلم-في تفسيره للسبب وراء عالمية السينما جانبين، الجانب الأول: أن الإدراك البصري أقل تنوعا في العالم من تنوع اللغات، الجانب الثاني: أن السينما ليس بها إفصاح مزدوج الذي يمثل البداية لدراسة وحدات المعنى الأساسية والوحدات الصغرى، مشكلة البحث: تناول ميتز السينما كمنظومة لغة بدلا من تناولها كلغة، واعتمد في ذلك من وجهة نظره على عدم وجود الإفصاح الثنائي بالفيلم السينمائي مما ينفي إمكانية وجود وحدات أساسية ذات معنى morphems ووحدات صغرى سينمائية بالفيلم، كما لم تتناول أي دراسة وجود وحدات المعنى الأساسية في التصوير السينمائي، أهمية البحث: دراسة وحدات المعنى الأساسية morphems والوحدات الصغرى في التصوير السينمائي، مما يضعها في تكافؤ مع اللغة ويساهم بشكل أكبر في دراسة لغوية الفيلم ككل، هدف البحث: دراسة الوحدات ذات المعنى الأساسية morphems والوحدات الصغرى في التصوير السينمائي وكذلك الإفصاح المزدوج، منهجية البحث: يتبع البحث المنهج الوصفي الاستدلالي.
التصوير في مختلف الوسائط : الفوتوغرافي-السينمائي-التليفزيوني
يأتى الكتاب فى خمسة أبواب رئيسية تتناول الفروق التقنية والفنية كافة لفن التصوير الضوئى فى مختلف الوسائط البصرية بالإضافة إلى التكوين فى الصورة وكذلك الإضاءة باعتبارهما من المقومات الإبداعية للصورة أيا كانت فنونها التقنية ويعتمد هذا الكتاب لفنون الصورة على شرح وتقديم كل ما يتعلق بهذا النوع من الفنون البصرية الضوئية السينمائية والرقمية الحديثة أو يرتبط بها من الناحية التقنية أو من الناحية الإبداعية.
تأثير التطور التكنولوجي للمعالجة الرقمية وأساليب العرض على الجوانب الإبداعية للتصوير السينمائي
يؤثر التطور التكنولوجي المستمر بشكل مباشر في الإمكانيات المتاحة للمعالجات الرقمية للصورة السينمائية وأساليب العرض والمشاهدة، ويتناول البحث أهم هذه التطورات من خلال مناقشة تأثيرها على الجوانب الإبداعية للخصائص والسمات التشكيلية للصورة السينمائية، فيتعرض إلى سينما البرمجيات التي تعتبر بدايات التأصيل الإبداعي لاستخدام تكنولوجيا معالجة الصور بشكل متحرر وديموقراطي، يجعل هذه التعديلات الإبداعية في متناول الجميع، ثم ينتقل البحث إلى العرض ثلاثي الأبعاد سواء من خلال التصوير بكاميرات مجهزة ذات عدستين أو بكاميرا واحدة ثم إجراء معالجات وتعديلات رقمية لتوصيل الإيحاء المطلوب، ووصولا إلى العرض من خلال النظارات المجهزة. كما يستعرض البحث بعد ذلك المزج بين الوسائط الفيلمية المتعددة، بحيث يمكن لمدير التصوير الاستفادة من نسب العرض المختلفة وخصائص الخام السينمائي المتنوعة كالحبيبات وحساسية التعرض، والدمج بينهم في النسخة الرقمية الوسيطة كوسيلة سردية إبداعية ليعبر كل نوع عن جانب درامي معين في الفيلم، كما تتيح هذه التكنولوجيا الوصول للتناص البصري من خلال المعالجات، فيمكن محاكاة شكل خام سينمائي معين باستخدام الكومبيوتر، سواء تم التصوير الفعلي بخام سينمائي له خصائص أخرى أو بوسيط تسجيل رقمي، وتتيح التكنولوجيا الوسيط الرقمي كذلك التناص من خلال الوسائط التليفزيونية أو باستخدام الهواتف الذكية أو شاشات الكومبيوتر، فالتعديلات الرقمية المتاحة حالياً، تمكن مدير التصوير من الإيحاء للمتفرج بأنه يشاهد شيئاً مشابهاً لما يراه على هاتفه المحمول أو شاشة الكومبيوتر أو أي شيء يرغب به مصمم الصورة، ثم يناقش البحث السينما التفاعلية والواقع الافتراضي، اللذان يغيران من طريقة تصوير وعرض الصورة السينمائية بشكل شبه كلي، مما يتيح لمدير التصوير مساحات إبداعية جديدة وغير مألوفة لم يتم الاستقرار على قوانينها الثابتة بعد.